World

Default category term for World

فرنسا: اعتقال أربعة أشخاص بعد محاولة اغتيال لاجئ لاوسي في بو

شهدت مدينة بو الفرنسية محاولة اغتيال استهدفت ناشطاً سياسياً من لاوس كان قد لجأ إلى فرنسا.

وقع الحادث يوم السبت الموافق 14 يونيو 2025، قرابة الظهر. تعرض جوزيف أكارافونغ، وهو ناشط لاوسي، لاعتداء بسكين على أحد شوارع المدينة. أصيب بثلاث طعنات، إحداها في منطقة الرقبة. تم نقله إلى المستشفى وحالته مستقرة الآن، حسبما أفاد المدعي العام.

فتحت النيابة العامة تحقيقاً في محاولة الاغتيال، وأوكلت القضية إلى قسم الشرطة القضائية في بو. وفي وقت لاحق، يوم الأربعاء الموافق 18 يونيو، أُعلن عن اعتقال أربعة أشخاص على خلفية الحادث.

رئيس البرلمان الأوكراني من باريس: مناشدة قوية لفرنسا بتشديد الدعم والعقوبات ضد روسيا

وجّه رئيس البرلمان الأوكراني (الرادا) رسلان ستيفانتشوك نداءً قوياً من العاصمة الفرنسية باريس، داعياً فرنسا إلى تقديم دعم كامل وأقصى ما يمكن لبلاده في مواجهة روسيا. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها أمام أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي يوم الأربعاء 18 يونيو 2025.

وأجرى ستيفانتشوك مقارنة بين الوضع الحالي في أوكرانيا والنداء الشهير الذي أطلقه الجنرال الفرنسي شارل ديغول في 18 يونيو 1940. وقال ستيفانتشوك: «أتفهم مدى راهنية ندائه يوم 18 يونيو للفرنسيين والحلفاء اليوم».

وأضاف أنه لو كان مثل هذا النداء يُطلق اليوم، فسيكون «نداءً للصمود، نداءً للوحدة، نداءً للعزيمة العميقة».

بعد عام على اختفائه الغامض في موناكو.. العثور على رفات بشرية ووثائق هوية لشخص مفقود

بعد مرور عام على اختفاء رجل يبلغ من العمر 43 عاماً بشكل مفاجئ في منطقة موناكو، تم العثور على رفات بشرية ووثائق هويته. هذا الاكتشاف قد يساعد في فك لغز اختفائه.

اختفى سباستيان غروسو، وهو رجل من منطقة كوت دازور، في 2 يونيو 2024. آخر مرة شوهد فيها كان يغادر مستشفى الأميرة غريس في موناكو، حيث كان ينتظر استشارة طبية في قسم الطوارئ. ووفقاً للمعلومات المتوفرة، كان الرجل يعاني من «حالة نفسية هشة» عندما اختفى فجأة. هذه التفاصيل دعمت فرضية احتمالية إنهاء حياته، لكن طوال عام كامل، لم تتوفر أي عناصر أخرى لترجيح مسار على آخر، على الرغم من فتح تحقيق بخصوص «اختفاء مقلق».

نجاة طفل بأعجوبة من سقوط مروع من الطابق الثالث في مرسيليا

مرسيليا: نجا طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات بأعجوبة من حادث سقوط مروع من الطابق الثالث في مدينة مرسيليا الفرنسية. وقع الحادث بعد ظهر يوم الأحد، 16 يونيو، في الدائرة العاشرة من المدينة.

وفقًا للمعلومات الأولية، تسلل الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات من تحت رقابة والديه أثناء تواجده في شقة العائلة بالطابق الثالث. يعتقد أنه تمكن من تسلق مقعد كان موجودًا على الشرفة.

بعد ذلك، فقد الطفل توازنه وسقط. ولكن بفضل صدفة مدهشة، كان هناك أريكة (كنبة) موضوعة على شرفة شقة في الطابق الأول من نفس المبنى. هبط الطفل عليها مباشرة، مما خفف بشكل كبير من قوة الصدمة وأنقذ حياته.

المحكمة العليا الأمريكية تؤيد حظر علاجات التحول الجنسي للقصر

أيدت المحكمة العليا الأمريكية يوم الأربعاء الموافق 18 يونيو 2025 قانون ولاية تنسي الذي يحظر على القصر الوصول إلى الإجراءات الطبية المتعلقة بالتحول الجنسي. هذا القرار، الذي تم اتخاذه بأغلبية ستة أصوات مقابل ثلاثة (القضاة المحافظون ضد التقدميين)، قد يكون له عواقب وخيمة، حيث حظرت حوالي نصف الولايات الأمريكية بالفعل علاجات مماثلة للقصر الذين لا يتوافقون مع نوع جنسهم عند الولادة.

اعتبرت المحكمة ذات الأغلبية المحافظة أن قانون ولاية تنسي لا يحمل طابعاً تمييزياً، كما زعم المدعون. وبدلاً من ذلك، تركت المحكمة الفصل في هذه المسألة لإرادة "الشعب وممثليه المنتخبين والعملية الديمقراطية".

المقعد 11A: معجزة النجاة تتكرر لنجاة ممثل تايلاندي قبل 27 عامًا وناجٍ من حادث طيران حديث في نفس المقعد

النجم التايلاندي جيمس روانغساك لويتشوساك (James Ruangsak Loychusak) هو أحد الركاب القلائل الذين نجوا من تحطم رحلة الخطوط الجوية التايلاندية TG261 في ديسمبر 1998. قبل 27 عامًا، واجهت طائرة إيرباص A310 المتجهة من بانكوك إلى إقليم سورات ثاني جنوب تايلاند أمطارًا غزيرة. بعد محاولتين فاشلتين للهبوط، تحطمت الطائرة في المحاولة الثالثة.

من بين 146 راكبًا وطاقمًا على متن الطائرة في ذلك الحادث، لقي 101 شخص حتفهم. نجا جيمس روانغساك الذي كان يبلغ من العمر 20 عامًا آنذاك بأعجوبة. أطلقت عليه الصحافة لقب «المغني ذو العظام الفولاذية».

قوات الاحتلال تقتحم مخيمات بالضفة الغربية وتدمر عشرات المنازل وتصعد من انتهاكاتها

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات عسكرية واسعة النطاق في مخيمين للاجئين الفلسطينيين شمالي الضفة الغربية، وهي أراضٍ تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. تم تنفيذ هذه العمليات خلال الليلة الماضية.

وقالت مصادر عسكرية إن الجنود دخلوا حوالي الساعة الرابعة فجراً (الواحدة بتوقيت جرينتش) إلى مخيم بلاطة، قرب مدينة نابلس، في ما وصفتها بأنها «عملية روتينية لمكافحة الإرهاب».

كما انتشرت القوات في مخيم عسكر المجاور. وصرح إياد زكي، رئيس اللجنة الشعبية في بلاطة، بأن «قوات الاحتلال أغلقت جميع مداخل المخيمات، واستولت على عدد من المنازل بعد إجلاء سكانها، وأمرت أصحابها بعدم العودة لمدة 72 ساعة».

نداء 18 يونيو 1940: كيف أصبح شارل ديغول رمزاً للمقاومة الفرنسية

يوم 18 يونيو 1940 هو تاريخ حاسم في تاريخ فرنسا، حمل في طياته مرارة الهزيمة وشعلة الأمل. فقد شهد هذا اليوم لحظة محورية تم بثها عبر الأثير الإذاعي.

في الوقت الذي طلب فيه المارشال بيتان، الذي عُين رئيساً للحكومة في اليوم السابق، وقف القتال وبدأ مفاوضات الهدنة مع ألمانيا، كان الجنرال شارل ديغول قد وصل إلى لندن في اليوم نفسه. ومن هناك، ألقى في 18 يونيو خطابه الإذاعي الشهير الذي أكسبه مكانة أسطورية.

ساعة تذكارية تكريماً للزعيم الفرنسي شارل ديغول من علامة Col&MacArthur البلجيكية

أطلقت علامة الساعات البلجيكية Col&MacArthur، المتخصصة في صناعة الساعات التذكارية، إبداعاً جديداً مخصصاً للرجل الذي جسّد وأنقذ فرنسا، قبل أن يقودها: الجنرال شارل ديغول.

في 18 يونيو 1940، انطلق صوت شارل ديغول من لندن عبر أثير إذاعة BBC. هذا الخطاب التاريخي، الذي سجلته آنذاك الشابة إليزابيث دي ميريبيل، المتعاونة مع البعثة الفرنسية للحرب الاقتصادية وأول من انضم إلى فرنسا الحرة، ألهب القلوب وأطلق شرارة المقاومة في فرنسا وجزء من الشعب الفرنسي، رافضاً الهزيمة أمام ألمانيا النازية.

نداء 18 يونيو: كواليس الخطاب التاريخي لشارل ديغول من لندن

لندن، 18 يونيو 1940. في خضم الأحداث الدرامية التي شهدت فرنسا وهي على وشك الهزيمة الكاملة، انبعث صوت أمل ومقاومة. من استوديوهات هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في لندن، وجّه الجنرال شارل ديغول نداءه الشهير إلى أبناء وطنه لمواصلة الكفاح ضد المحتل النازي. هذه اللحظة التاريخية، التي شكلت نقطة انطلاق المقاومة الفرنسية، لا تزال تحمل تفاصيل غير معروفة كشف عنها شهود عيان.