هل يمكن لفرنسا وأوروبا حقًا جذب الباحثين الأمريكيين؟
مصائب قوم عند قوم فوائد...
هل ستجعل الصعوبات التي يواجهها الباحثون الأمريكيون في مواجهة إدارة ترامب، التي طلبت من الكونجرس إجراء تخفيضات حادة بعشرات المليارات من الدولارات في ميزانية البحث الفيدرالية، فرنسا وأوروبا سعيدتين؟
على أي حال، هذا ما بدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، والرئيس إيمانويل ماكرون يأملان فيه صباح الاثنين في جامعة السوربون، خلال مؤتمر «اختر أوروبا للعلوم».
وأصر كلاهما على نطاق واسع على جعل أوروبا ملاذًا للحريات الأكاديمية، واختتم رئيس الجمهورية خطابه بـ «نداء السوربون الذي يخاطب جميع العقول الحرة».