Technology

Default category term for Technology

تغيير شامل في ترقيم قنوات البث الرقمي الفرنسي (TNT): ما هو تأثيره على حصص المشاهدة؟

شهدت قنوات البث التلفزيوني الرقمي الأرضي (TNT) في فرنسا تغييرًا جذريًا في ترقيمها اعتبارًا من 6 يونيو 2025. جاء هذا التحول نتيجة لقرار الهيئة التنظيمية الفرنسية (Arcom) بإغلاق قناتي C8 و NRJ12 الصيف الماضي، مما استلزم إعادة ترتيب واسعة النطاق للقنوات المتبقية.

تم تخصيص قناة LCP (البرلمانية) للتردد الذي تركته C8، بينما انتقلت قناة الأطفال Gulli إلى مكان NRJ12. الأهم من ذلك هو تجميع القنوات الإخبارية المستمرة (BFMTV، LCI، CNews، Franceinfo) في كتلة واحدة بين الترددات 13 و 16. وبموجب الترتيب الجديد، أصبحت BFMTV على التردد 13، و CNews على 14، و LCI على 15، و Franceinfo على 16.

تغيير جذري في البث الرقمي الفرنسي: إعادة ترتيب قنوات التلفزيون الأرضي (TNT)

شهد المشهد الإعلامي الفرنسي تعديلاً واسع النطاق في ترقيم قنوات البث الرقمي الأرضي (TNT) دخل حيز التنفيذ في الساعات الأولى من صباح يوم 6 يونيو. هذا التغيير الجذري أحدث تحولاً كبيراً في طريقة وصول المشاهدين إلى قنواتهم المفضلة، حيث تم تحديث أجهزة التلفزيون تلقائياً في حوالي الساعة الواحدة صباحاً.

جاءت هذه الخطوة نتيجة لعدة مبادرات، أبرزها قرار مجموعة "كانال بلس" (Canal+) سحب قنواتها الأربع المدفوعة من نظام البث الرقمي الأرضي، مما أتاح مساحة كبيرة على الترددات. وقد استغلت هذه المساحة لإعادة ترتيب القنوات القائمة وإدخال قنوات جديدة إلى الساحة الإعلامية الفرنسية.

إعادة ترقيم القنوات الرقمية الأرضية في فرنسا: انقطاع مؤقت للبث التلفزيوني ليلة 6 يونيو

من المقرر أن يشهد نظام التلفزيون الرقمي الأرضي (TNT) في فرنسا عملية تحول كبرى في ترقيم القنوات، مما يستلزم انقطاعاً قصيراً للبث التلفزيوني. أعلنت هيئة تنظيم الاتصالات السمعية والبصرية الفرنسية (Arcom) أن هذا التحول التقني سيتم خلال ليلة الخامس إلى السادس من يونيو المقبل.

وتهدف هذه العملية إلى إدخال قنوات جديدة وتغيير مواقع قنوات قائمة ضمن شبكة البث الرقمي. ومن المتوقع أن تبدأ عملية التحويل حوالي الساعة الواحدة صباحاً (01:00) بالتوقيت المحلي.

"رجل الأفاعي" يخدم العلم: أمريكي حقن نفسه بسم الثعابين 18 عامًا لتطوير مضاد حيوي شامل

في قصة تثير الدهشة والجدل، كشف تيم فريدي، المقيم في ولاية ويسكونسن الأمريكية، عن تجربته الفريدة التي استمرت 18 عامًا، حيث قام خلالها بتعريض نفسه طواعية للدغات بعض من أكثر الأفاعي سمية وفتكًا في العالم. هذا السعي، الذي بدأ بعد تعرضه للدغة أفعى في سن الخامسة، لم يكن مجرد شغف غريب، بل كان له هدف علمي نبيل.

فرنسا تتقدم في تصنيف العلاجات الحيوية الأوروبي بفضل خطة "الابتكار الصحي 2030"

أعلن شارل إدوار إسكورا، المدير العام لوكالة الابتكار الصحي في فرنسا، عن النتائج المرحلية لخطة "الابتكار الصحي 2030" الطموحة. تهدف هذه الخطة، التي خُصص لها استثمار ضخم بقيمة 7 مليارات يورو، إلى تعزيز البحث العلمي وإقامة تآزر فعال بين القطاعين العام والخاص في المجال الطبي.

ويأتي الهدف الرئيسي للخطة في تحقيق "السيادة الصحية" لفرنسا، وهي استراتيجية تعززت بعد جائحة كوفيد-19، حيث سعت السلطات والمجتمع الطبي والعلمي إلى إيجاد حلول مشتركة لتقليل الاعتماد على الخارج. وتتركز الجهود على جعل فرنسا مركزاً رائداً للتجارب السريرية وإنتاج الأدوية المبتكرة.

القلق الوجودي: لماذا يخشى العالم من الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الهوية البشرية؟

تتطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي (AI) بوتيرة هائلة، وتغزو كافة جوانب حياتنا بقدرات مذهلة. لكن هذا التطور السريع لا يقابله إعجاب خالص، بل يصحبه قلق متزايد يُطلق عليه الخبراء "قلق الذكاء الاصطناعي".

تُظهر استطلاعات الرأي العالمية مدى عمق هذا الشعور. ففي دراسة حديثة، أعرب 73% من الفرنسيين عن تخوفهم من تأثير الذكاء الاصطناعي على العالم الذي يعيشون فيه، وهي النسبة الأعلى بين 11 دولة شملها الاستطلاع. هذا القلق ليس مجرد هواجس عامة، بل يمتد إلى صناع التكنولوجيا أنفسهم.

هل يهدد الذكاء الاصطناعي قدراتنا المعرفية؟ دراسات حديثة تكشف تراجعاً في الإبداع والنشاط العصبي

مع التوسع الهائل في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي (AI) مثل "تشات جي بي تي" (ChatGPT) و"جيميني" (Gemini) و"بيربليكسيتي" (Perplexity)، والتي أصبحت في متناول المستخدمين من جميع الأعمار بنقرة زر واحدة، تتصاعد المخاوف بشأن تأثير هذه التقنيات على العقل البشري. السؤال المحوري الذي يطرح نفسه في النقاشات الأخلاقية والعلمية هو: هل سيؤدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي إلى إضعاف قدراتنا المعرفية الأساسية، بما في ذلك الذاكرة والإبداع وروح النقد؟

هل وسائل التواصل الاجتماعي هي المتهم الوحيد؟ أزمة تدهور الصحة النفسية للمراهقين تتفاقم عالمياً

أصبح تأثير المنصات الرقمية على جيل الشباب قضية تؤرق الآباء والمختصين في جميع أنحاء العالم. فمع تزايد المخاطر، يطرح السؤال: هل يجب تقييد استخدام الهواتف الذكية والوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي؟

في الوقت الذي تتوسع فيه قائمة الأخطار التي يتعرض لها المراهقون عبر الإنترنت، والتي تشمل القلق، والأفكار الانتحارية، والعزلة الاجتماعية، والتنمر الإلكتروني، يحذر الخبراء من تدهور غير مسبوق في الصحة النفسية للمراهقين.

اختراق علمي: بكتيريا تحوّل الزجاجات البلاستيكية إلى عقار الباراسيتامول

نجح باحثون في جامعة إدنبرة بالمملكة المتحدة في تحقيق إنجاز علمي غير مسبوق، تمثل في تحويل النفايات البلاستيكية لزجاجات المشروبات إلى عقار الباراسيتامول، وهو أحد أكثر المسكنات استخداماً على مستوى العالم. وقد تمكن الفريق من تحقيق ذلك عبر تحويل البكتيريا إلى "مصانع ميكروبية حية" قادرة على تصنيع هذا الدواء الأساسي.

إنجاز طبي: اختبار دم جديد يتنبأ بخطر الولادة المبكرة قبل أربعة أشهر

يواجه العالم سنوياً ولادة أكثر من 13 مليون طفل قبل الأوان، أي ما يعادل طفلاً واحداً من كل عشرة مواليد أحياء. تحدث الولادة المبكرة قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، وهي تحمل عواقب وخيمة على صحة المولود الجديد. ولطالما شكلت القدرة على التنبؤ بهذه المخاطر مبكراً تحدياً كبيراً للمجال الطبي.

وفي خطوة واعدة، أعلن فريق من الباحثين الصينيين في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الوراثة البشرية الذي عقد في ميلانو عن تطوير اختبار دم جديد يمكنه التنبؤ بخطر الولادة المبكرة قبل أكثر من أربعة أشهر من حدوثها.