برج الأسد: توقعات الأسبوع (31 مارس - 6 أبريل)
«بالنسبة للمرتبطين، يسود الانسجام، يتعزز بلحظات مشاركة بسيطة ولكنها صادقة. الكواكب في صفكم. للعازبين، نظرة ذات مغزى أو ابتسامة متبادلة قد تكون بداية قصة جميلة. كونوا منفتحين على المفاجآت.»
«بالنسبة للمرتبطين، يسود الانسجام، يتعزز بلحظات مشاركة بسيطة ولكنها صادقة. الكواكب في صفكم. للعازبين، نظرة ذات مغزى أو ابتسامة متبادلة قد تكون بداية قصة جميلة. كونوا منفتحين على المفاجآت.»
بالنسبة للمرتبطين، قد يطلب شريكك المزيد من الاهتمام أو إثباتات لمشاعرك تجاهه.
أما العزاب، فيُنصحون بـعدم التسرع في الحكم على علاقة جديدة، لتجنب خيبات الأمل المحتملة بشأن نوايا الطرف الآخر.
هذا الأسبوع، قد تواجه بعض التحديات في علاقاتك العاطفية يا مولود برج الحمل. السبب يكمن في حاجتك المُلحة للشعور بالطمأنينة، والتي قد تبدو غير مبررة إلى حد ما.
إذا كنت في علاقة، فقد تجد نفسك تطلب الكثير من «إثباتات الحب» من شريكك.
أما إذا كنت عازبًا، فستكون معاييرك مرتفعة جدًا تجاه الأشخاص الجدد الذين تلتقي بهم.
حاول أن تخفف من هذه المتطلبات وأن تكون أكثر تساهلاً.
هذا الأسبوع، قد تشعر ببعض الإرهاق أو الفتور يا مولود الجدي.
قد تملّ من بذل الجهود للعثور على الشخص المناسب، لكن لا تقلق، فهذه مجرد فترة مؤقتة وستمر.
إذا كنت مرتبطًا، تشعر بالحاجة إلى أن يتخذ شريكك زمام المبادرة ويظهر المزيد من الاهتمام والفعالية في العلاقة.
وراء هذه الطبيعة التي تبدو ودودة لمواليد برج الثور، تختبئ بعض العيوب. فمع هذا الميل الشديد للراحة، يميل مواليد برج الثور بسرعة نحو الفردية. إنهم يفكرون بأنفسهم أولاً، ثم بالآخرين. يقدرون المحيط الإيجابي الموجه نحو الترفيه، وقد يكونون كسالى في بعض الأحيان. بالطبع، يعترف مولود الثور بذلك بصعوبة ويهز كتفيه عند أدنى ملاحظة تتعلق بتراخيه المحتمل.
إذا كنت في علاقة، استعد لعودة الشغف والحميمية. أحيانًا، تكون للغيرة جوانب إيجابية، فهي تساعد على تذكر المشاعر العميقة، خاصة إذا كانت علاقتكما طويلة الأمد. أما إذا كنت عازبًا، فستجد نفسك في مزاج اجتماعي ومنفتح أكثر من المعتاد. قد يثير اهتمامك شخص ما ويأسرك. لا تقاوم هذا الانجذاب، فلن يجلب لك إلا الخير.
إذا كان عيد ميلادك يقع في نهاية العشرية الأولى أو بداية الثانية من برج الحمل: سيعطيك كوكب زحل لمحة مسبقة، من مايو إلى سبتمبر، عن الزخم الجديد الذي يمكنك اكتسابه في عام 2026. استعد لهذه المرحلة الجديدة من الاستقلال والحرية التي ستُمنح لك حينها – وهذا يحدث كل ثمانية وعشرين عامًا!
للمرتبطين من مواليد برج الدلو، قد تشعرون بأن الشريك يثقل كاهلكم أو «يسحبكم للأسفل». يبدو أنكما تقضيان وقتًا أطول من اللازم في استعادة ذكريات غير سارة. أنتم بحاجة ماسة لبث روح جديدة في علاقتكم العاطفية، ربما عن طريق الشروع في مشروع مشترك ومثير.
منذ فترة وأنت تراودك الشكوك حول صدق شريك حياتك في العلاقات العاطفية. بدلاً من التفكير المفرط في مخاوفك، تحلَّ بالشجاعة وتحدث معه بصراحة عن قلقك. إذا تمكن من طمأنتك، ستشعر بالارتياح والحرية، وإلا، ستتضح لك الأمور ويمكنك البدء من جديد نحو مستقبل أفضل.
إذا كنت عازباً، فالشعور بالوحدة قد يثقل كاهلك هذه الفترة. لمحاربة هذا الشعور بالكآبة، جدد ديكور منزلك أو أضف لمسة جديدة لمساحتك الشخصية. ستشعر بتحسن وطاقة إيجابية أكبر في بيتك مما يعزز حظك اليوم.
تكونون في أفضل حالاتكم وأكثر نشاطًا عندما تتحركون. لحسن الحظ! القمر الجديد هذا الأسبوع يدعو مواليد أبراج «الجوزاء»، «السرطان»، و«الميزان» إلى إطلاق مشاريع جديدة، وتكوين صداقات قوية، وتحمل مسؤوليات أكبر ضمن المجموعات التي تنتمون إليها.
بالتزامن مع تأثير كوكب المشتري، ستكتشفون كيف يمكن لـ«الذكاء الاصطناعي» أن يحسن تواصلكم، كتاباتكم، ترجماتكم، وحتى تفاصيل حياتكم اليومية. استفيدوا من هذه التقنيات لتطوير أنفسكم.
اعتبارًا من يوم 30، يمكن لبديهة وحدس كوكب نبتون أن يوجه خياراتكم نحو الأفضل في مختلف مجالات الحياة. استمعوا لصوتكم الداخلي.