
في كلمات قليلة
كشف علماء الآثار في ليون عن بقايا بوابة لوغدونوم الأثرية الضخمة من القرن الأول الميلادي، بالإضافة إلى طريق روماني وخندق قديم، مما يلقي ضوءاً جديداً على تاريخ المدينة الرومانية.
يواصل علماء الآثار في مدينة ليون تحقيق الاكتشافات الاستثنائية على تل فورفيير. ففي الأسابيع الأخيرة، كشفوا عن بقايا أول بوابة ضخمة أثرية لسور لوغدونوم، والتي كانت تتيح الوصول إلى قلب المستعمرة الرومانية النابض بالحياة.
وقد تم تأريخ هذه البوابة بالقرن الأول الميلادي، مما يجعلها معاصرة للطريق الروماني، الذي كُشف عنه شبه سليم في أعقاب ذلك. وأخيراً، اكتشف علماء الآثار خندقاً أحدث يقطع هذا الطريق، والذي ربما استُخدم في سياق معركة ليون الشهيرة.
اكتشافات أثرية مهمة تعيد كتابة تاريخ ليون القديم.