الأمير هاري وحزنه لترك مؤسسة «سينتيبالي»

الأمير هاري وحزنه لترك مؤسسة «سينتيبالي»

في كلمات قليلة

الأمير هاري يمر بوقت عصيب ويشعر بحزن عميق بعد اضطراره لمغادرة مؤسسة «سينتيبالي» الخيرية التي شارك في تأسيسها في ليسوتو، بسبب خلافات إدارية.


الأمير هاري لا يعيش أفضل أيامه حالياً. يجد دوق ساسكس نفسه في قلب جدل جديد بعد مغادرته لمؤسسة «سينتيبالي»، المنظمة الخيرية التي شارك في تأسيسها مع الأمير سيسو من ليسوتو عام 2006.

وكان الأميران قد أسسا هذه المنظمة لمساعدة الأيتام الأفارقة ومكافحة الفقر والإيدز في ليسوتو وبوتسوانا، وذلك تخليداً لذكرى والدتيهما، الأميرة ديانا والملكة الأم ماموهاتو بيرينج سيسو.

وقد أعلنا معاً عن تخليهما عن مهامهما كرعاة للمؤسسة في 26 مارس الماضي، بعد أن «تدهورت العلاقة بين مديري المؤسسة الخيرية ورئيسة مجلس الإدارة بشكل لا يمكن إصلاحه، مما خلق وضعاً لا يطاق».

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

يانا - صحفية متخصصة في قضايا التعليم والعلوم في فرنسا. تعتبر موادها عن الجامعات الفرنسية والإنجازات العلمية دائمًا ذات صلة ومفيدة.