الأمير هاري وميغان ماركل يدعمان بروكلين بيكهام ونيكولا بيلتز وسط خلاف عائلي

الأمير هاري وميغان ماركل يدعمان بروكلين بيكهام ونيكولا بيلتز وسط خلاف عائلي

في كلمات قليلة

أفادت تقارير بأن الأمير هاري وميغان ماركل يقدمان الدعم لبروكلين بيكهام وزوجته نيكولا بيلتز وسط خلافهما مع والدي بروكلين، ديفيد وفيكتوريا بيكهام. يُقال إن الزوجين دعوا بروكلين ونيكولا لتناول العشاء في منزلهما في كاليفورنيا، مما أثار تكهنات حول دوافع هذه الخطوة.


يبدو أن الأمير هاري وميغان ماركل قد اتخذا موقفًا في النزاع الذي يُقال إنه نشأ بين ديفيد وفيكتوريا بيكهام وابنهما الأكبر بروكلين وزوجته نيكولا بيلتز.

وفقًا لمعلومات من وسائل إعلام أمريكية، فقد دعا الساسكس مؤخرًا المصور البالغ من العمر 26 عامًا والممثلة البالغة من العمر 30 عامًا لتناول العشاء في مقر إقامتهما في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا.

جاء هذا العشاء قبل أيام قليلة فقط من احتفال ديفيد بيكهام بعيد ميلاده الخمسين، حيث كان غياب بروكلين ونيكولا ملحوظًا، رغم تجمع بقية أفراد عائلة بيكهام. هل كان هذا مجرد مصادفة؟ وفقًا لمصدر مقرب من بروكلين ونيكولا، فقد تمت دعوة الزوجين إلى منزل الساسكس «قبل وقت طويل من احتفالات عيد الميلاد العديدة التي أقيمت حول العالم لديفيد». ويصر المصدر نفسه على أن «التوقيت مجرد صدفة»، مضيفًا أن هاري وميغان دعوا أيضًا أشخاصًا آخرين إلى هذا العشاء، «بما في ذلك شخصيات مهمة ومديرين تنفيذيين من صناعة السينما».

على الرغم من فارق السن الكبير الذي يزيد عن عشر سنوات، يقال إن بروكلين بيكهام ونيكولا بيلتز قضيا أمسية ممتعة مع الأمير هاري وميغان ماركل. صرح صديق للزوجين أنهما «وجداهما لطيفين بشكل خاص، مهتمين وكريمين».

ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن الأمير هاري، وهو على علم بأن بروكلين بيكهام على خلاف مع عائلته، «قدم له دعمًا كاملاً». وبما أنه هو نفسه على خلاف مع والده، الملك تشارلز الثالث، وشقيقه الأكبر، الأمير ويليام، فإن دوق ساسكس يدرك جيدًا مدى إيلام هذا الموقف.

من جانبها، يُزعم أن ميغان ماركل رأت نفسها أيضًا في الشابة نيكولا بيلتز، التي اتُهمت، مثل ميغان نفسها خلال فترة «ميجزت»، بإبعاد زوجها عن أقاربه. هل يمكن أن تشكل هذه «الصدمات» المشتركة أساسًا لصداقة جديدة؟

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

يانا - صحفية متخصصة في قضايا التعليم والعلوم في فرنسا. تعتبر موادها عن الجامعات الفرنسية والإنجازات العلمية دائمًا ذات صلة ومفيدة.