
في كلمات قليلة
مقابلة مع ألكس لوتز حول عرضه الجديد الذي يتناول أجيالاً مختلفة وتجاوز الحزن بروح الدعابة.
بعد عرضين نالا جائزة موليير للفكاهة في عامي 2016 و 2020، يعود ألكس لوتز بعرض فردي جديد بعنوان «الجنس، شراب مسكر، والكرسي الهزاز». برفقة أحد خيوله تحت خيمة سيرك الشتاء في باريس، يتساءل عن حقبة والده (الذي فقده قبل عامين)، وعن جيله، ولكن أيضًا عن الجيل التالي: «إنه عرض شخصي أكثر بلا شك، لأنه يثير موضوع تجاوز الحزن. أردت أيضًا التحدث عن جيل طفرة المواليد، الذين تجسدهم موسيقى الروك بقوة ولكن أيضًا في موقفهم، وما تبقى منهم. وكل هذا بالطبع مدعاة للضحك»، كما يؤكد.
بالتوازي مع ذلك، ينهي فيلم «كونيمارا»، فيلمه السينمائي الرابع كمخرج، والمقتبس من رواية نيكولا ماثيو، وبطولة ميلاني تييري وباستيان بويون.