
في كلمات قليلة
في حوار شيق، تتحدث جين سافاري عن مسيرتها الفنية قبل حركة #MeToo، وتكشف عن التحديات التي واجهتها الممثلات في تلك الفترة، مع التركيز على مسرحيتها الجديدة «في انتظار ألبرت».
جين سافاري: نجمة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين
أصبحت جين سافاري نجمة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بفضل برنامج Caméra Café على قناة M6، وحققت منذ ذلك الحين نجاحات متتالية في السينما والتلفزيون وعلى المسرح.
الدليل على ذلك هو أحدث مسرحية لها، «في انتظار ألبرت»، في مسرح La Scène Parisienne حيث تجسد... ميتة!
على بعد ستة أقدام تحت الأرض، تلتقي بزوجها والزوجة السابقة له وابنتهما وعشيقها في مسرحية فودفيل ليست كغيرها: «إنها نوع من مسرحية فودفيل بعد الوفاة تدور أحداثها في قبو. إنها مضحكة ولكنها تجعلك تفكر أيضًا.
تعتمد القصة على أكاذيب الحياة التي نضطر إلى مواجهتها بمجرد أن نكون في الموت»، تشرح.