إيفا لونغوريا تحتفل بعيد ميلاد ابنها سنتياغو السابع بصور مؤثرة ورسالة حب

إيفا لونغوريا تحتفل بعيد ميلاد ابنها سنتياغو السابع بصور مؤثرة ورسالة حب

في كلمات قليلة

احتفلت الممثلة إيفا لونغوريا بعيد ميلاد ابنها سنتياغو السابع ونشرت صوراً مؤثرة على انستغرام مع رسالة حب. تلقى سنتياغو التهاني من العديد من أصدقاء والدته المشاهير.


احتفلت النجمة العالمية إيفا لونغوريا بعيد ميلاد ابنها الوحيد سنتياغو، الذي بلغ عامه السابع في 19 يونيو 2025. وبهذه المناسبة السعيدة، شاركت إيفا متابعيها عبر حسابها على انستغرام بمجموعة من الصور الرائعة التي تجمعها بابنها.

تُعرف إيفا لونغوريا، نجمة مسلسل "ربات بيوت يائسات"، بأنها أم شديدة التعلق بابنها، وغالباً ما تصفه بـ"المعجزة الصغيرة" في حياتها. وفي رسالتها بمناسبة عيد ميلاده السابع، عبرت عن مشاعرها الجياشة.

كتبت إيفا تحت إحدى الصور: «عيد ميلاد سعيد يا سنتي في عامك السابع. أحبك كثيراً». تظهر الصورة الأولى لها وهي تقبل ابنها على رأسه بلطف، بينما يقف سنتياغو مبتسماً وسعيداً بجوار بالون فضي ضخم على شكل الرقم 7 يكاد يوازيه في الطول.

كما نشرت إيفا سلسلة من صور السيلفي العفوية التقطتها مع ابنها على الشاطئ، وتظهر في اللقطات نظرات حب متبادلة، احتضانات دافئة، وقبلات حنونة. ولم تفوت الجماهير فرصة الإشارة إلى الشبه الكبير بين سنتياغو ووالدته الشهيرة.

تلقى سنتياغو سيلاً من التهاني الدافئة من أصدقاء إيفا المشاهير في قسم التعليقات، ومن بينهم فيكتوريا بيكهام، التي تُعدّ ابنتها هاربر عرابة سنتياغو، بالإضافة إلى ماريو لوبيز، ميلاني غريفيث، وكاميلا كويلو.

منذ ولادته في يونيو 2018، أصبحت إيفا لونغوريا أماً حنونة للغاية، وتؤكد دائماً أنه أهم شيء في حياتها. وقد كشفت في وقت سابق أنها تصطحبه معها في كل مكان تقريباً، سواء كان ذلك في مواقع التصوير أو الاجتماعات، ليصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتها المهنية والشخصية.

مع تقدمه في العمر، يبدو أن سنتياغو قد اعتاد على نمط الحياة العالمي المتنقل بين إسبانيا والمكسيك ورحلات والدته المتكررة للعمل. تحدثت إيفا عن كيف يتكيف ابنها بسرعة مع الأماكن المختلفة، حيث يطلب مثلاً حلوى الماكرون إذا زاروا باريس، أو الباييلا عندما يكونون في إسبانيا، مما يدل على أنه يتعلم عن الثقافات المختلفة من خلال هذه التجارب.

نبذة عن المؤلف

إيلينا - صحفية تحقيقات ذات خبرة، متخصصة في المواضيع السياسية والاجتماعية في فرنسا. تتميز تقاريرها بالتحليل العميق والتغطية الموضوعية لأهم الأحداث في الحياة الفرنسية.