
في كلمات قليلة
أقرّ الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بوجود «دين عاطفي» تجاه زوجته ميشيل بعد انتهاء فترة رئاسته، مشيراً إلى التحديات التي واجهها زواجهما خلال سنوات البيت الأبيض وحاجته لتعويضها.
لم يخفِ الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما أبداً التحديات التي واجهت زواجهما خلال سنواتهما في البيت الأبيض. ففي حوار حديث، أقرّ باراك أوباما بأنه بعد انتهاء ولايتيه الرئاسيتين، شعر بضرورة «تعويض زوجته» عن تلك الفترة.
وقال أوباما: «لقد بدأت بعجز كبير تجاهها، لذلك حاولت جاهداً سدّ هذه الفجوة، ومنحت نفسي بعض الوقت للحظات أخف وأكثر متعة معها»، معترفاً بوجود «دين عاطفي» تجاه ميشيل بسبب تضحياتها خلال فترة انشغاله الكبير بمهام الرئاسة.