
في كلمات قليلة
مديرة مسرح «غيتيه ليريك» جولييت دوناديو هدفت إلى جعل المسرح يستجيب لـ«الطوارئ الثقافية والاجتماعية والديمقراطية والمناخية»، وفتحه أمام الفئات الهشة والقادمين من الضواحي.
مشروع مسرح غيتيه ليريك
ربما أدركت جولييت دوناديو، مديرة مسرح «غيتيه ليريك»، الـ«مكان الثقافي» التابع لمدينة باريس منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، أن للكلمات معنى. كانت قد أعلنت في تصريحاتها أن مسرحها يعتزم الاستجابة لـ«الطوارئ الثقافية والاجتماعية والديمقراطية» بل وأضافت «والمناخية». هذا المكان – الذي تم تجديده بعد ورشة عمل طويلة – أرادت «مشاركته وفتحه»، لتقديمه «للأشخاص الذين يعانون من وضع هش»، وجعله «سابقة ليشعر هؤلاء الأشخاص (القادمون من الضواحي) بالترحيب والأهلية في قلب هذه الجدران»…