
في كلمات قليلة
تعتبر سالين-ليه-با في جورا موقعًا تاريخيًا هامًا بفضل آبار الملح التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، مما جعلها جديرة بتصنيف اليونسكو.
في قلب وادي جورا
تحتفظ سالين-ليه-با (جورا)، وهي بلدة صغيرة ذات ينابيع حارة وكازينو، ببقايا قرون من الرخاء. مثل بعض مباني «لا غراند سالين»، التي ضمنت ازدهار المدينة.
لكن ما أكسبها تصنيفها كموقع تراث عالمي لليونسكو يقع تحت أقدام السياح: آبار استخراج المياه المالحة.
منجم ذهب تحت الحماية
منذ 200 مليون سنة، تركت بحر طبقة من الملح المتحجر، والتي ترتفع إلى السطح بفضل الينابيع المستغلة منذ القرن السابع.
منجم ذهب تم وضعه في مأمن من السرقة والطقس العاصف في القرن العاشر، لأنه قبل الثلاجات بفترة طويلة، كان الملح هو الطريقة الوحيدة لحفظ الطعام.
تشرح بيرين لوفيفر، المرشدة والمتحدثة المسؤولة عن الاتصال في «لا غراند سالين»: «سوف نستلهم أفضل ما تم القيام به في ذلك الوقت لإغلاق آبارنا (...) الكنائس والكاتدرائيات».