الفئة:
مُختلّ نفسيًّا

في كلمات قليلة
يطرح النص رؤية فلسفية للسفر تتساءل عن ضرورته، مستشهدة بموقف كلود ليفي شتراوس، وربما تقترح البقاء في المكان كشكل بديل للاستكشاف أو كاستجابة لتحديات العصر.
ماذا لو كان لدى الفلاسفة الحل لتغير المناخ؟ توقفوا عن استخدام الطائرات والسيارات وغيرها من المركبات الملوثة، اختاروا وضعية الجلوس ولا تخرجوا من منازلكم. ألم يبدأ كلود ليفي شتراوس كتابه الرائع «مدارات حزينة» بهذا التصريح الشهير بالنسبة لعالم أنثروبولوجيا ميداني: «أنا أكره الأسفار والمستكشفين»؟