
في كلمات قليلة
الكاتب الفرنسي إريك نويوف يقترح idea لفيلم ساخر بعنوان "الملتحون في باريس"، حيث يتخيل سيطرة إسلاميين على فرنسا. يقدم сценарий خيالي يصف изменения ثقافية واجتماعية في باريس.
الكاتب والصحفي الفرنسي الشهير، إريك نويوف، عرض في مقال له فكرة provocative لفيلم ساخر يتخيل مستقبل فرنسا تحت حكم إسلامي. يقترح نويوف إنتاج فيلم بعنوان "الملتحون في باريس" (Les Barbus à Paris)، سيكون بمثابة إعادة إنتاج ساخرة لفيلم كوميدي فرنسي قديم من عام 1974 بعنوان "الصينيون في باريس".
ضمن هذه الفكرة المقترحة، يستبدل الكاتب شخصيات "الصينيين" بـ "الإسلاميين" الذين يتولون السلطة في فرنسا. وضمن هذا السيناريو fictional والساخر الذي يتخيله نويوف، تتحول فرنسا إلى ما يسميها "جمهورية إسلامية"، وينتقل مقر الحكومة - في تصويره الساخر - إلى فيشي، المدينة التي تحمل دلالات رمزية خاصة في التاريخ الفرنسي.
يصف الكاتب بأسلوب مبالغ فيه التغييرات التي يصورها طارئة على الحياة في باريس في هذا السيناريو؛ حيث يتحول قصر الإليزيه إلى مكان مخصص للصلاة، ويرتفع صوت الأذان - كما يتخيل - من فوق برج إيفل. كما يصف التغييرات في الحياة اليومية للمواطنين، مثل منع لحم الخنزير في المقاصف، وبدء ماركات الأزياء الفاخرة في إنتاج ملابس تتناسب مع ما يراه تقاليد إسلامية، مثل البوركيني والكوفية والعبايات. يتناول نويوف ساخراً كيف يصبح القرآن الكريم - حسب تصوره - الأكثر مبيعاً، وكيف يتسابق الكتاب والمفكرون الفرنسيون على الانضمام لرحلات رسمية إلى دول مثل إيران وأفغانستان لإظهار تأييدهم للنظام الجديد.
كما يصف نويوف في chronicle كيف يتكيف بعض الرجال، خاصة في الأوساط الأدبية، مع هذا التغيير من خلال إطلاق لحاهم وتبني مظهر يتوافق مع ما يتخيله من شكل للحكم الجديد. يؤكد هذا المقال أنه مجرد رؤية fictional وcommentary شخصي للكاتب، يقدم من خلالها بأسلوب كاريكاتيري وساخر تصوره لpotential التغييرات الثقافية والاجتماعية في المجتمع الفرنسي.