كايلي جينر وتيموثي شالاميت في روما: "القبلة الضائعة" تثير الجدل وتساؤلات حول علاقتهما

كايلي جينر وتيموثي شالاميت في روما: "القبلة الضائعة" تثير الجدل وتساؤلات حول علاقتهما

في كلمات قليلة

أثار فشل محاولة تقبيل بين كايلي جينر وتيموثي شالاميت خلال ظهورهما الرسمي الأول في روما جدلاً واسعاً على الإنترنت، مما دفع المتابعين للتساؤل عن حالة علاقتهما.


شهدت روما يوم 8 مايو أول ظهور رسمي مشترك لنجمة الأعمال كايلي جينر والممثل تيموثي شالاميت على السجادة الحمراء، وذلك خلال حفل توزيع جوائز ديفيد دي دوناتيلو السبعين، المكافئ الإيطالي لجوائز سيزار. كان شالاميت حاضراً لاستلام جائزة خاصة تقديراً لمساهمته في عالم السينما، بينما رافقته جينر في صمت.

على الرغم من التنسيق المثالي لظهورهما على السجادة الحمراء، حيث ارتدت جينر فستاناً أسود من "سكياباريلي" وظهر شالاميت ببدلة مخملية سوداء، إلا أن لحظة عابرة داخل المسرح تحولت إلى مادة دسمة للتحليل على وسائل التواصل الاجتماعي. فبينما كان شالاميت ينهض لاستلام جائزته، حاول تقبيل جينر، لكن الحركة توقفت فجأة. انحنت هي، وابتعد هو.

كانت هذه اللحظة الخاطفة كافية لإثارة الشكوك والتكهنات. هل كان الأمر مجرد حرج؟ أم تحفظ متعمد لتجنب التعبير العلني عن المشاعر؟ يرى العديد من مستخدمي الإنترنت أن هذه "القبلة الفاشلة" قد تكون مؤشراً على توتر أعمق في العلاقة، التي أصبحت رسمية منذ خريف 2023.

تسلط الحادثة الضوء على الثمن الباهظ الذي يدفعه الأزواج المشاهير لكونهم تحت المجهر العام والمراقبة المستمرة لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمكن لحركة بسيطة غير مكتملة أن تقلب صورة تم التحكم فيها بعناية.

نبذة عن المؤلف

فيكتور - محلل سياسي ذو خبرة طويلة في وسائل الإعلام الأمريكية. تساعد مقالاته التحليلية القراء على فهم تعقيدات النظام السياسي الأمريكي.