
في كلمات قليلة
روما تستقبل الحجاج في يوبيل الرجاء بعد وفاة البابا فرنسيس، وتوفر لهم مسارًا للتأمل في الفن المقدس والروحانية.
غرق الفاتيكان والعالم الكاثوليكي في فترة حداد وتأمل
غرق الفاتيكان والعالم الكاثوليكي في فترة حداد وتأمل في أعقاب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل 2025. ومع اقتراب جنازته، المقرر إقامتها يوم السبت 26 أبريل في ساحة كنيسة القديس بطرس، أصبحت روما القلب النابض لحماس متجدد. في هذا السياق، يكتسب المسار اليوبيلي المقترح للمؤمنين بعدًا خاصًا، حيث يوفر انغماسًا في الفن المقدس والطقوس القديمة للمدينة الخالدة. من كنيسة القديس يوحنا اللاتراني إلى كنيسة القديس بطرس، تندرج هذه الجولة الروحية في إطار يوبيل الرجاء، الذي بدأه البابا فرنسيس، وتدعو إلى إعادة اكتشاف الكنوز الروحية لروما.