
في كلمات قليلة
الفنانة سعاد ماسي تعرب عن أسفها للتوتر الدبلوماسي بين فرنسا والجزائر، وتدعو إلى الحوار البنّاء بين البلدين، مشيرةً إلى استعدادها لإطلاق ألبوم جديد.
تُعدّ الفنانة سعاد ماسي من أبرز الأصوات التي تجسد عمق العلاقات الفرنسية الجزائرية. عبرت ماسي عن «حزنها» للأزمة الدبلوماسية بين بلديها، فرنسا والجزائر، مؤكدة على ضرورة أن «يتناقشا كزوجين»، وذلك خلال مقابلة أجرتها مع وكالة الأنباء الفرنسية (AFP).
وقد أحيت المغنية وعازفة الجيتار البالغة من العمر 52 عامًا حفلًا في قاعة الفيلهارموني في برلين يوم الجمعة الماضي. وكشفت أنها بصدد التحضير لألبومها الحادي عشر، المتوقع صدوره في فبراير 2026، قبيل انطلاق جولة فنية جديدة في مارس من العام نفسه.