الفئة:
لطيف

في كلمات قليلة
بعد حريق دمر المجزرة الوحيدة في الألب البحرية، أعاد مربو الأغنام تنظيم عملياتهم مع اقتراب عيد الفصح، لكن المخاوف بشأن الدخل المستقبلي لا تزال قائمة.
يوم 16 نوفمبر 2024 يمثل تاريخًا أسود لمربي الأغنام في الإقليم، حيث دمر حريق جزءًا من المجزرة الوحيدة في الألب البحرية في بوجيه-تينييه. بعد خمسة أشهر، وفي الوقت الذي تمثل فيه احتفالات عيد الفصح فترة مهمة من العام لهؤلاء المنتجين، أعاد القطاع تنظيم نفسه بين عمليات الذبح التي نُقلت إلى المقاطعات المجاورة وبيع الحيوانات الحية لتجار الجملة، ولكن لا تزال هناك شكوك حول الدخل المستقبلي.