
في كلمات قليلة
تواجه الصناعة الفرنسية أزمة بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة والانتقال إلى السيارات الكهربائية، مما أدى إلى تسريح العمال في ArcelorMittal.
الخبر لافت
الخبر لافت لأنه يمس قطاعًا رمزيًا من قطاعات التصنيع التي تشهد تراجعًا منذ سبعينيات القرن الماضي. أعلنت شركة ArcelorMittal، يوم الأربعاء 23 أبريل، لأعضاء اللجنة الاجتماعية والاقتصادية (CSE) عن مشروعها لإلغاء 600 وظيفة في سبعة من مواقعها، خاصة في دونكيرك في الشمال وفلورانج في موزيل.
أوضح عملاق صناعة الصلب أنه «في سياق الأزمة التي تضرب صناعة الصلب في أوروبا، يجب على الشركة النظر في إجراءات إعادة التنظيم». لا تزال صناعة الصلب تخضع لتدقيق دقيق من قبل السلطات العامة، في باريس وبروكسل على حد سواء، باعتبارها مقياسًا للصحة الصناعية.
أعرب ستيفان سيجورنيه، المفوض الأوروبي المكلف بالاستراتيجية الصناعية، عن «عدم فهمه»، في حين أن خطة لدعم قطاع الصلب كانت قد قدمتها المفوضية الأوروبية قبل أربعة أيام. دعت CGT في ArcelorMittal يوم الاثنين إلى مظاهرة واسعة النطاق في دونكيرك...