
في كلمات قليلة
تعود حوالي 4500 شرفة صيفية مؤقتة إلى شوارع باريس ابتداءً من هذا الثلاثاء، وهي مبادرة بدأت بعد جائحة كوفيد لدعم المطاعم وتعزيز جاذبية العاصمة التجارية.
«شرفات خشبية، أصص زهور ومظلات ملونة...» ابتداءً من هذا الثلاثاء وحتى 31 أكتوبر، تعود حوالي 4500 شرفة مؤقتة - أو «صيفية» كما تصفها بلدية باريس - بقوة إلى شوارع العاصمة الفرنسية.
تُعد هذه الشرفات إرثًا من فترة ما بعد جائحة كوفيد، حيث سُمح بها في ذلك الوقت لضمان تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي، ومساعدة أصحاب المطاعم والمقاهي على استئناف نشاطهم التجاري بعد أشهر طويلة من الإغلاق.
وتؤكد بلدية باريس اليوم: «منذ إطلاقها في عام 2021، ساهمت هذه الشرفات في دعم المقاهي والمطاعم في أعقاب الأزمة الصحية، وعززت الجاذبية التجارية للعاصمة».