في كلمات قليلة
مشروع الميزانية الجديد لعام 2026، الذي سيناقش في البرلمان، يظهر تراجعاً في تمويل السياسات البيئية، مما يثير تساؤلات حول الأولويات الحكومية.
هل أصبحت البيئة المتغير الأبدي للتعديل المالي؟ بعد مرور شاق في لجنة الشؤون الاقتصادية، يُظهر مشروع قانون المالية لعام 2026 (PLF 2026)، الذي سيُناقش بدءاً من يوم الجمعة 24 أكتوبر في الجمعية الوطنية، تراجعاً كبيراً في مجال التحول البيئي.
على الرغم من استقرار الميزانية الإجمالية عند 24 مليار يورو، تتعرض العديد من السياسات العامة لهجوم مباشر من خلال هذا المشروع. هذا يعطي انطباعاً بأن الحكومة تسعى لتحقيق «اقتصاديات التوفير الضئيلة» دون إطلاق أي تحول حقيقي أو استراتيجي، خاصة في قطاع الزراعة.
- يُعتبر هذا التراجع بمثابة تضحية بالأهداف البيئية طويلة الأمد لصالح مكاسب مالية قصيرة الأجل.
- يشير النقاد إلى أن الميزانية لم تنجح في إحداث أي تغيير هيكلي مطلوب.