
في كلمات قليلة
تتطلب قرارات الاستثمار في أوقات الأزمات دراسة متأنية للوضع، مع الأخذ في الاعتبار طبيعة المستثمر وتحمل المخاطر.
ماذا تفعل في حالة انهيار البورصة؟
الإجابة ليست بهذه البساطة. ليست كل التراجعات متشابهة: تلك التي حدثت في عام 2000، خلال الموجة الأولى من كوفيد-19، استمرت ثلاثة أسابيع فقط.
ولكن بعد الرقم القياسي في سبتمبر 2000، انخفض مؤشر كاك 40 حتى... مارس 2003!
يجب أن يملي عنصر حاسم قرارات المستثمر: هو نفسه! يعتقد ويلفريد غالاند، الاستراتيجي في مونبنسييه أربيفيل: «في أوقات الأزمات تتكشف الطبيعة الحقيقية للمستثمر».
نصيحته: تخيل أسوأ السيناريوهات واسأل نفسك ما إذا كان الأمر محتملاً.
يذكر ويلفريد غالاند: «المعيار في هذا المجال هو عام 2008 بانخفاض قدره 60٪ في أسواق الأسهم».