
في كلمات قليلة
تعرضت عدة سجون فرنسية لهجمات وإضرام نيران في مركبات، بينما تتناول الأخبار أيضًا بحث بايرو عن إجراءات اقتصادية وأزمة في العلاقات مع الجزائر.
في ليلة الاثنين إلى الثلاثاء، تعرضت عدة مؤسسات عقابية لحرائق مركبات، وتعرض سجن تولون لإطلاق نار بالأسلحة الآلية، حسبما صرح محيط جيرالد دارمانان لصحيفة لو فيغارو.
ووفقًا لمعلوماتنا، من بين المؤسسات المتضررة، هناك أيضًا سجون:
- مرسيليا (بوش دو رون)
- فالانس
- نيم
- لوين (بوش دو رون)
- فيلبينت (سين سان دوني)
- نانتير (أوت دو سين)
يتم فحص جميع الفرضيات المتعلقة بهذه الهجمات المختلفة، حسبما علمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من الملف، مشيرة إلى أنه تم العثور على شعارات فوضوية على بعض المركبات المحترقة.
من جهته، أمر وزير الداخلية برونو ريتاليو بـ «تعزيز حماية العملاء والمؤسسات دون تأخير».