
في كلمات قليلة
ينتشر جدري الماء بين الأطفال في فرنسا ويعتبره البعض جزءًا طبيعيًا من الطفولة، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة قبل سن العاشرة.
حمى، وبثور تسبب الحكة وتتحول إلى مجموعة من القشور، والتي يجب تجنب حكها لتجنب الندوب: بالنسبة لمعظم الأطفال الفرنسيين، فإن سيناريو الإصابة بجدري الماء واضح تمامًا ولا يثير قلق الآباء. يُنظر إلى العدوى بهذا الفيروس على نطاق واسع في فرنسا على أنها مرحلة إلزامية تقريبًا في الطفولة المبكرة. لدرجة أن بعض الآباء يسعون جاهدين لوضع أطفالهم على اتصال بطفل مصاب، من أجل «وضع علامة» في السجل الصحي في السنوات الأولى. ونتيجة لذلك، يصاب 9 من كل 10 أطفال قبل سن العاشرة.