في كلمات قليلة
يواجه التجار في فرنسا تصاعدًا في عمليات السرقة ويلجأون إلى وسائل التواصل الاجتماعي لفضح اللصوص، مما يثير تساؤلات حول قانونية هذه الممارسة وفعاليتها.
أصبحت السرقات شائعة
أصبحت السرقات شائعة في كبرى المتاجر في جميع أنحاء فرنسا. وهي ظاهرة يحاول المديرون احتواءها بصعوبة بسبب سرعة مرتكبي هذه السرقات. ولمواجهة ذلك، لا يتردد البعض في مشاركة وجوه اللصوص على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى لو كان ذلك غير قانوني.
خسائر بآلاف اليورو
المناشف، والأطباق، والعطور... جميع البضائع عرضة للسرقة كل يوم في فرنسا. يشرح نيكولا دينويت، مدير «متجر الحرفيين» تصرفه: «النقطة الأكثر أهمية في هذا القرار هي أيضًا أن نقول، حسنًا، إذا سرقتم منا، فلن نتردد في عرض صورتكم. ليست لديّ الوسائل المالية لوضع بوابات أمنية، أو أجهزة مضادة للسرقة في كل مكان، أو حراس أمنيين».