Technology

Default category term for Technology

تاريخ الإنترنت: من ARPANET إلى الشبكات الاجتماعية الحديثة

لقد قطع الإنترنت، كما نعرفه اليوم، شوطًا طويلاً. تعود جذوره إلى الستينيات، عندما أطلقت وزارة الدفاع الأمريكية مشروع ARPANET. تم تصميم هذه الشبكة لضمان اتصال موثوق به في حالة حرب نووية. استخدمت ARPANET تبديل الحزم، وهو مفهوم ثوري سمح للبيانات بالانتقال عبر الشبكة عبر مسارات مختلفة. في الثمانينيات، تم تقسيم ARPANET إلى شبكتين: MILNET للاستخدام العسكري و NSFNET للأغراض الأكاديمية والبحثية. توسعت NSFNET بسرعة، حيث ربطت المزيد والمزيد من الجامعات ومراكز الأبحاث. كان ظهور شبكة الويب العالمية (WWW) في أوائل التسعينيات، بفضل تيم بيرنرز لي، نقطة تحول.

المفوضية الأوروبية تغرم شبكة X (تويتر سابقاً) بـ 120 مليون يورو لانتهاكها قوانين الخدمات الرقمية

أعلنت المفوضية الأوروبية عن فرض غرامة مالية قدرها 120 مليون يورو على شبكة التواصل الاجتماعي X، المملوكة لإيلون ماسك. يأتي هذا القرار بعد تحقيق دام عامين كشف عن انتهاكات متعددة لقانون الخدمات الرقمية الأوروبي (DSA).

ووفقاً للسلطة التنفيذية الأوروبية، فقد انتهكت شبكة X عدة قواعد أساسية ضمن قانون الخدمات الرقمية. تشمل هذه الانتهاكات التصميم المضلل لـ "العلامة الزرقاء"، وعدم وجود شفافية كافية في دليلها الإعلاني العام، بالإضافة إلى رفضها توفير وصول الباحثين إلى البيانات العامة.

الذكاء الاصطناعي في التعليم: الفرص والتحديات

يتغلغل الذكاء الاصطناعي (AI) بسرعة في جميع جوانب الحياة، والتعليم ليس استثناءً. يوفر الذكاء الاصطناعي العديد من الفرص لتحسين عملية التعلم، مما يجعلها أكثر تخصيصًا وكفاءة ومتاحة. ومع ذلك، إلى جانب الفوائد، هناك أيضًا تحديات معينة تتعلق بتطبيق الذكاء الاصطناعي في المؤسسات التعليمية. تشمل الفرص الرئيسية التعلم التكيفي، وأتمتة المهام الروتينية، وتحليل البيانات لتحسين الأساليب التربوية، وإنشاء مدرسين أذكياء. تشمل التحديات القضايا الأخلاقية، وخصوصية البيانات، والحاجة إلى تدريب المعلمين، وضمان الوصول المتساوي إلى التقنيات.

تمثيل مجرد لتحرير الجينوم، خيوط DNA متشابكة وجذور نباتات، ترمز إلى التقدم التكنولوجي في الزراعة

تمثيل مجرد لتحرير الجينوم، خيوط DNA متشابكة وجذور نباتات، ترمز إلى التقدم التكنولوجي في الزراعة. خلفية حقل هادئة تحت سماء صافية، إضاءة سينمائية، 8k، واقعية فائقة، لا وجود بشري، لا وجوه، لا أعلام، لا نصوص، لا شعارات، لا رموز سياسية، لا أسلحة.

مرحباً بكم في المستقبل: كيف يغير الذكاء الاصطناعي حياتنا

لم يعد الذكاء الاصطناعي (AI) مجرد مفهوم من أفلام الخيال العلمي. إنه يتغلغل بنشاط في جميع جوانب حياتنا، بدءًا من التوصيات المخصصة في خدمات البث المباشر وصولاً إلى التشخيصات الطبية المعقدة. في هذه المقالة، سنستكشف كيف يغير الذكاء الاصطناعي العالم بالفعل اليوم وما هي الآفاق التي تفتح أمامنا.

مستقبل الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي (AI) هو مجال سريع التطور يقوم بالفعل بتحويل حياتنا. من المساعدين الصوتيين وأنظمة التوصية إلى المركبات ذاتية القيادة والأدوات الطبية المتطورة، أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر اندماجًا في الأنشطة اليومية. في السنوات القادمة، من المتوقع أن يستمر الذكاء الاصطناعي في التطور، مما يوفر فرصًا جديدة ويحل مشاكل معقدة. تشمل الاتجاهات الرئيسية التعلم الآلي المحسن، ونماذج معالجة اللغة الطبيعية الأكثر تطورًا، وفهمًا أعمق للذكاء الاصطناعي فيما يتعلق بالإدراك البشري. هذه التطورات تعد بزيادة الإنتاجية وتسريع الاكتشافات العلمية وفتح آفاق جديدة في مختلف الصناعات.

نظرة عامة على التقنيات الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي

يتطور الذكاء الاصطناعي (AI) بسرعة، مقدماً إمكانيات جديدة في مجالات مختلفة. في الآونة الأخيرة، لوحظ تقدم كبير في مجالات التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية. تسمح الهياكل العصبية الجديدة، مثل المحولات (transformers)، بإنشاء نماذج أقوى وأكثر كفاءة. يفتح تطوير النماذج التوليدية الأبواب لإنشاء محتوى واقعي، من النصوص إلى الصور والفيديو. تعد هذه الإنجازات بإحداث ثورة في صناعات مثل الرعاية الصحية والتمويل والتعليم والترفيه.

تاريخ تطور الذكاء الاصطناعي

قطع الذكاء الاصطناعي (AI) شوطًا طويلاً من بداياته في منتصف القرن العشرين إلى الأنظمة المعقدة الحديثة. ركزت الأبحاث المبكرة على الحسابات الرمزية والاستنتاج المنطقي. مع تطور القدرة الحاسوبية وتوفر كميات كبيرة من البيانات، أصبح التعلم الآلي، وخاصة التعلم العميق، هو النهج السائد. يتم تطبيق الذكاء الاصطناعي الحديث في مجموعة واسعة من المجالات، بما في ذلك معالجة اللغة الطبيعية، والرؤية الحاسوبية، والروبوتات، والأنظمة المستقلة.

تحديث عاجل لبرمجيات طائرات إيرباص A320 يعيد الآلاف للعمل، والمئات لا تزال متوقفة

أجرت شركة إيرباص تحديثًا عاجلاً لبرمجيات التحكم في طائراتها من طراز A320 بعد اكتشاف ثغرة أمنية حرجة، مما أثر على آلاف الطائرات حول العالم. ورغم تمكن الشركة من إعادة تشغيل غالبية الطائرات المتأثرة بسرعة خلال يومي الجمعة والسبت، إلا أن نحو مائة طائرة لا تزال متوقفة عن العمل لفترة أطول.

وقد أعرب الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص، غيوم فوري، عن اعتذاره لشركات الطيران والركاب المتأثرين، مؤكدًا أن سلامة الركاب هي الأولوية القصوى للشركة.