الفئة:
شركة

في كلمات قليلة
دراسة حديثة تكشف عن تحولات في الهوية الجنسية لدى الشابات في فرنسا، مع تزايد الاعتراف بالميول الجنسية المتنوعة.
وفقًا لدراسة أجراها المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية (Ined) ونُشرت يوم الأربعاء 30 أبريل
فإن شابة من كل خمس لا تعتبر نفسها مغايرة جنسياً، مما يشير إلى تأثير محتمل لحركة MeToo وزيادة تقبل الأقليات الجنسية في فرنسا.
وأكد المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية في بيان له أن «بين عامي 2015 و 2023، تضاعف ستة أضعاف عدد الشباب البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 29 عامًا والذين يعرفون أنفسهم على أنهم مزدوجو الميل الجنسي أو شاملون».