الفئة:
فوكس سوسيتيه

في كلمات قليلة
يثير المقال تساؤلات حول معايير تكريم الضحايا على المستوى الوطني ويحذر من مخاطر الانزلاق إلى تنافس على دور الضحية.
آخر عمل نُشر:
أنا أعاني إذن أنا موجود. صورة الضحية كبطل (غراسي، 2024).