لورانس دو شاريت: «الإنسان، هذا الحيوان المتدين»

لورانس دو شاريت: «الإنسان، هذا الحيوان المتدين»

في كلمات قليلة

تزايد الاهتمام بالدين والمعمودية في فرنسا، مما يعكس ربما رد فعل هوياتي أو صدمة محاكاة للإسلام.


بدأ الأمر قبل عطلة عيد الفصح بقليل

بدأ الأمر قبل عطلة عيد الفصح بقليل – وتجدر الإشارة إلى أن عيد الفصح لم يواجه بعد نفس المصير اللغوي الذي واجهه عيد الميلاد، والذي في طريقه لإعادة تسميته «عيد الشتاء».

انتشرت أرقام المعمودية، وخاصة معمودية البالغين، التي تعبر عن انعطاف جديد في الحياة، في أعمدة الصحف. عناوين مثل «زيادة بنسبة 45%»، «أكثر من 17800 معمد جديد في فرنسا عام 2025» تصدرت الصفحات – ما هو «علماني» أكثر من الإحصائيات؟

في أعقاب الجمعة العظيمة، انتشرت الشائعات: لقد رأينا، يا للعجب، كنائس مكتظة. سارع المعلقون للبحث عن تفسيرات وأسباب معقولة: «رد فعل هوياتي» ربما؟ صدمة محاكاة للإسلام المنتصر، بلا شك؟

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

يوري - صحفي متخصص في قضايا الأمن والدفاع في فرنسا. تتميز مواده بالتحليل العميق للوضع العسكري والسياسي والقرارات الاستراتيجية.