
في كلمات قليلة
عمليات النهب في غزة تشير إلى تفاقم الوضع الإنساني والمعيشي، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والمساعدات.
بدأت الهجمات عند حلول الليل في 30 أبريل.
وفي غضون ساعات، قام آلاف الفلسطينيين، الذين وصلوا إلى حافة الهاوية، بنهب المخزن الرئيسي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في غزة.
بالنسبة لأمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات غير الحكومية الفلسطينية (PNGO)، فإن عمليات «النهب» هذه «إشارة إلى مدى خطورة الأمور في المنطقة، وإلى مدى انتشار الجوع واليأس».
وتوضح أماند بازيرول، منسقة منظمة أطباء بلا حدود، أن «هذه أعمال منظمة ولكنها أيضاً أعمال يائسة لأشخاص يحاولون استغلال الفوضى المحيطة».