
في كلمات قليلة
انتخب مجمع الكرادلة البابا ليو الرابع عشر ليكون رأس الكنيسة الكاثوليكية الجديد. الخبر أثار ترحيباً عالمياً، حيث سارع قادة الدول لتقديم التهاني والتعبير عن آمالهم في عهد البابا الجديد.
أعلن الفاتيكان عن انتخاب رأس جديد للكنيسة الكاثوليكية، وهو البابا ليو الرابع عشر. وقد لاقى هذا النبأ، الذي انتشر يوم الخميس 8 مايو 2025، ردود فعل واسعة في جميع أنحاء العالم.
البابا الجديد، الذي يخلف البابا فرنسيس، تم انتخابه من قبل مجمع الكرادلة. وقد رحبت العديد من الدول بإعلان الفاتيكان، بما في ذلك إسبانيا والفلبين وإسرائيل والمكسيك.
سارع رؤساء الدول والحكومات لتقديم التهاني لليو الرابع عشر، معربين عن آمالهم في عهده البابوي.
رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز تمنى أن "يسهم عهدكم البابوي في تعزيز الحوار والدفاع عن حقوق الإنسان في العالم".
من جانبه، أشاد المستشار الألماني الجديد بالبابا الذي يمنح، بحسب قوله، "التوجيه والأمل لملايين المؤمنين".
أما الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فقد أعرب عن أمله في أن يواصل الحبر الأعظم الجديد تقديم الدعم المعنوي لبلاده.
يُتوقع أن تؤثر رؤية البابا الجديد على أكثر من مليار كاثوليكي حول العالم.