
في كلمات قليلة
عقب انفصاله مؤخراً عن جينيفر لوبيز، واجه النجم بن أفليك سؤالاً مباشراً من أحد المعجبين حول ما إذا كان لا يزال يفضل النساء اللاتينيات. رد الممثل بإيجابية، مؤكداً استمرار تفضيلاته الجنسية رغم التغييرات في حياته الشخصية.
يعتبر بن أفليك من أبرز نجوم هوليوود، وقد عادت حياته الشخصية مؤخراً لتتصدر عناوين الأخبار بعد انفصاله عن جينيفر لوبيز. ولكن سؤال مفاجئ من أحد المعجبين كشف عن أمر يخص تفضيلاته النسائية.
الممثل والمخرج الشهير، الذي ارتبط سابقاً بنجمات مثل غوينيث بالترو وجينيفر لوبيز وجينيفر غارنر وآنا دي أرماس، لطالما كان محط أنظار الجمهور. لديه ثلاثة أطفال من جينيفر غارنر: فيوليت (19 عاماً)، فين (16 عاماً)، وصامويل (13 عاماً). علاقته بجينيفر لوبيز، التي وُصفت بأنها "فرصة ثانية"، انتهت مؤخراً بالطلاق.
بعد أن أصبح عازباً رسمياً عقب طلاقه "الهادئ" من جينيفر لوبيز، يُقال إن بن أفليك سعيد بوقته بمفرده ولا يبحث بنشاط عن علاقة جديدة، لكنه لا يمانع إذا حدث ذلك. سبق أن ذكرت تقارير أنه شوهد على تطبيق Raya، وهو تطبيق مواعدة للمشاهير.
الأسبوع الماضي، أقدم أحد المعجبين على توجيه سؤال شخصي للغاية لبن أفليك وهو يغادر مطعماً إيطالياً. سأل المعجب باللغة الإسبانية عما يشعر به لكونه أحد أكثر العزاب المرغوبين في هوليوود. رد الممثل بابتسامة واضحة قائلاً بالإسبانية: "جيد جداً". ثم تابع المعجب بسؤاله الثاني، أيضاً بالإسبانية: "هل ما زلت تحب اللاتينيات؟". هذا السؤال كان إشارة واضحة إلى علاقاته السابقة مع نساء من أصول لاتينية، مثل جينيفر لوبيز (بورتوريكية الأصل) وآنا دي أرماس (نشأت في كوبا). بابتسامة خفيفة، أجاب بن أفليك بالإسبانية: "نعم، بالتأكيد". بهذا الرد، أكد بن أفليك أن تفضيلاته في النساء لم تتغير على الرغم من التغييرات الأخيرة في حياته الشخصية والطلاق من جينيفر لوبيز.