
في كلمات قليلة
تم العثور على امرأة مقتولة في منزلها، وزوجها محتجز لدى الشرطة بعد اكتشاف جثتها في ظروف غامضة، والتحقيقات جارية لكشف ملابسات الجريمة.
أفاد مكتب المدعي العام في فرساي لصحيفة «لو فيغارو» أن زوج المرأة البالغة من العمر 42 عامًا والتي عُثر عليها مقتولة طعنًا يوم الخميس 13 مارس في موريباس، وهي بلدة في إيفلين، محتجز حاليًا لدى الشرطة بتهمة «القتل العمد من قبل الزوج». وقد عُهد بالتحقيق إلى لواء مكافحة الجرائم في الشرطة القضائية في فرساي.
أفاد مكتب المدعي العام في فرساي لصحيفة «لو فيغارو» أن زوج المرأة البالغة من العمر 42 عامًا والتي عُثر عليها مقتولة طعنًا يوم الخميس 13 مارس في موريباس، وهي بلدة في إيفلين، محتجز حاليًا لدى الشرطة بتهمة «القتل العمد من قبل الزوج». وقد عُهد بالتحقيق إلى لواء مكافحة الجرائم في الشرطة القضائية في فرساي.
عاد زوج الضحية وابنتا الزوجين، البالغة أعمارهما 5 و 10 سنوات، إلى منزل العائلة يوم الخميس حوالي الساعة 6 مساءً. كان باب الشقة الأمامي مفتوحًا قليلاً، مما أثار في البداية شكوكًا حول عملية سطو. وبعد لحظات، قال الزوج إنه اكتشف جثة زوجته هامدة في بركة من الدماء في غرفة نوم الزوجية. وأظهرت الجثة أربعة جروح ناجمة عن طعنات، وفقًا لمصدر في الشرطة. #جريمة_قتل #فرنسا #إيفلين
عاد زوج الضحية وابنتا الزوجين، البالغة أعمارهما 5 و 10 سنوات، إلى منزل العائلة يوم الخميس حوالي الساعة 6 مساءً. كان باب الشقة الأمامي مفتوحًا قليلاً، مما أثار في البداية شكوكًا حول عملية سطو. وبعد لحظات، قال الزوج إنه اكتشف جثة زوجته هامدة في بركة من الدماء في غرفة نوم الزوجية. وأظهرت الجثة أربعة جروح ناجمة عن طعنات، وفقًا لمصدر في الشرطة.
أوضح زوج الضحية للمحققين أنه رأى زوجته لآخر مرة يوم الخميس حوالي الساعة 2 ظهرًا. ووفقًا لروايته، فقد غادر الشقة بعد ذلك للقيام ببعض المهمات قبل أن يذهب لإحضار ابنتيه من المدرسة. ووفقًا للتحقيقات الأولية، كانت حياة الزوجين تتخللها توترات ومشاجرات. ويُزعم أن الضحية تحدثت عن الطلاق مع زوجها في الليلة التي سبقت جريمة القتل. ويُقال إن شجارًا عنيفًا قد اندلع حينها. #الشرطة_الفرنسية #التحقيقات_الجنائية
أوضح زوج الضحية للمحققين أنه رأى زوجته لآخر مرة يوم الخميس حوالي الساعة 2 ظهرًا. ووفقًا لروايته، فقد غادر الشقة بعد ذلك للقيام ببعض المهمات قبل أن يذهب لإحضار ابنتيه من المدرسة. ووفقًا للتحقيقات الأولية، كانت حياة الزوجين تتخللها توترات ومشاجرات. ويُزعم أن الضحية تحدثت عن الطلاق مع زوجها في الليلة التي سبقت جريمة القتل. ويُقال إن شجارًا عنيفًا قد اندلع حينها.