
في كلمات قليلة
الحارس الفرنسي السابق هوغو لوريس، الذي يلعب لنادي لوس أنجلوس إف سي، علق على الاحتجاجات والتوتر الاجتماعي في الولايات المتحدة، مشيراً إلى حساسيته تجاه الوضع بسبب طبيعة قاعدة جماهير النادي في كاليفورنيا.
تحدث حارس المرمى السابق للمنتخب الفرنسي ونادي توتنهام، هوغو لوريس، الذي يلعب حالياً لنادي لوس أنجلوس إف سي في الولايات المتحدة، عن الوضع الحالي للاحتجاجات والتوتر الاجتماعي الذي تشهده الولايات المتحدة مؤخراً، وخاصة في ولاية كاليفورنيا.
لوريس، الذي انتقل إلى الولايات المتحدة بعد مسيرة حافلة في أوروبا ومع المنتخب الفرنسي (حيث يحمل الرقم القياسي في عدد المباريات الدولية برصيد 145 مباراة)، يعيش ويلعب في لوس أنجلوس منذ ما يقرب من عامين.
وفي تعليقه على الأحداث، قال الحارس البالغ من العمر 38 عاماً: "التوتر الاجتماعي موجود في كل مكان حول العالم".
لكنه أشار إلى وجود خصوصية في لوس أنجلوس. وأوضح لوريس: "ما يختلف هنا هو أن مشجعينا، في جزء كبير منهم، من أصول لاتينية، وهم يتأثرون بشكل خاص بإجراءات الحكومة الأمريكية. لذلك، نحن حساسون جداً لكل هذا".