في كلمات قليلة
الأخبار اليومية تشمل تحطم طائرة في الهند مع نجاة شخص واحد، ومحاولة مجموعة ناشطين بينهم غريتا تونبرغ الوصول إلى قطاع غزة بحرًا، بالإضافة إلى تصريح لوزير الخارجية الفرنسي بخصوص الحماية القنصلية.
شهدت الساحة الإخبارية العالمية عدة أحداث بارزة اليوم. ففي الهند وقع حادث تحطم طائرة، وعلى صعيد آخر، تجري محاولة بحرية للوصول إلى قطاع غزة، فيما أدلى وزير الخارجية الفرنسي بتصريح يتعلق بهذه المحاولة.
وفقًا لتقارير إعلامية، تحطمت طائرة في الهند يوم 12 يونيو الجاري. وقع الحادث أثناء إقلاع الطائرة من مطار مدينة أحمد آباد الواقعة غربي البلاد. المعلومات الأولية تشير إلى أن شخصًا واحدًا فقط نجا من الكارثة من بين جميع من كانوا على متنها. عمليات البحث عن بقية الجثث لا تزال جارية.
في غضون ذلك، حاولت مجموعة تتألف من اثني عشر ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين الوصول إلى قطاع غزة المحاصر عن طريق البحر. يهدف الناشطون من خلال هذه المحاولة إلى كسر الحصار وفتح ما أسموه «ممرًا بحريًا». ومن بين ركاب السفينة الناشطة السويدية المعروفة غريتا تونبرغ.
وفي سياق متصل، صرح وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن باريس طلبت السماح لها بتقديم الحماية القنصلية لمواطنيها الموجودين على متن السفينة، وكذلك «زيارتهم» بمجرد وصولهم إلى الأراضي الإسرائيلية.
