
في كلمات قليلة
إصابة مواطنين فرنسيين بجروح خطيرة في قصف استهدف مباني الأمم المتحدة في غزة، ومطالبة فرنسية بالتحقيق في الحادث.
أصيب مواطنان فرنسيان بجروح خطيرة في قصف استهدف مبنيين تابعين للأمم المتحدة يوم الجمعة 21 مارس 2025. وأعربت باريس عن «صدمتها بعد إصابة اثنين من الرعايا الفرنسيين، وهما من موظفي الأمم المتحدة، بجروح خطيرة» جراء هذه الضربات، التي قُتل فيها أيضًا موظف بلغاري.
وفي بيان لها، دعت وزارة الخارجية الفرنسية إلى «تسليط الضوء الكامل وبسرعة على المسؤوليات في هذا الحادث»، مذكرةً بأن «حماية العاملين في المجال الإنساني، الذين دفعوا بالفعل ثمناً باهظاً في غزة، يجب أن تكون مكفولة في جميع الظروف، وفقاً للقانون الإنساني الدولي».
المزيد من التفاصيل لاحقاً...