
في كلمات قليلة
في مدينة بيلفور الفرنسية، تم العثور على جثة امرأة مقتولة داخل شقتها. الشرطة اعتقلت شريك ابنتها باعتباره المشتبه به الرئيسي في هذه الجريمة.
تم العثور على امرأة تبلغ من العمر 51 عامًا ميتة في شقتها بمدينة بيلفور (إقليم بيلفور) في فرنسا مساء الجمعة الموافق 27 يونيو.
ووفقًا للمعلومات الأولية، اكتشف زوج الضحية جثتها عند عودته إلى المنزل، وقد تعرضت لعدة طعنات بالسكين في حلقها. على الفور، قام الزوج بإبلاغ السلطات الأمنية.
أشارت الشكوك إلى شريك ابنة الضحية، الذي كان متواجدًا في مكان الحادث. تم اعتقاله ووضعه قيد الاحتجاز للاستجواب. يُذكر أنه شاب في العشرينات من عمره.
من العناصر الأولية للتحقيق، الذي تتولاه شرطة بيلفور، يتضح أن الاعتداء وقع داخل شقة الضحية.
ومن المقرر إجراء تشريح لجثة الضحية في بداية الأسبوع لتحديد سبب الوفاة بدقة وإكمال التحقيقات الجارية.