
في كلمات قليلة
أطلقت كيم كارداشيان حملة إعلانية جديدة لعلامتها التجارية Skims بالتعاون مع روبرتو كافالي. ظهرت كيم بإطلالة مفاجئة بشعر مستعار أشقر قصير مستوحى من حقبة السبعينيات، مما أثار جدلاً واسعاً بين المتابعين الذين لم يتعرفوا عليها وشبهوها بليدي غاغا.
أثارت نجمة تلفزيون الواقع وسيدة الأعمال، كيم كارداشيان، ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها بإطلالة صادمة في أحدث حملة إعلانية لعلامتها التجارية الشهيرة للملابس الداخلية وملابس السباحة Skims.
في الحملة الجديدة، التي جاءت بالتعاون مع دار الأزياء الإيطالية العريقة روبرتو كافالي، تخلت كيم عن شعرها الداكن الطويل لتظهر بشعر مستعار أشقر قصير، مما غير ملامحها بشكل جذري وجعل التعرف عليها صعبًا للغاية.
الصور التي نشرتها كيم عبر حسابها على إنستغرام، والتي استوحيت من أجواء السبعينيات، أثارت حيرة متابعيها. وانهالت التعليقات التي عبرت عن دهشة الجمهور، حيث كتب أحدهم: "ظننتها ليدي غاغا"، بينما تساءل آخر: "هل هذه كيم حقًا؟".
ولم يكن مظهر كيم هو الوحيد الذي لفت الانتباه، بل طريقة وضع الشعر المستعار أثارت انتقادات واسعة. فقد لاحظ الكثيرون أن الشعر المستعار لم يكن مثبتًا بإحكام، حيث علق متابع: "لماذا يبدو الشعر المستعار وكأنه يطفو فوق رأسها؟"، وأضاف آخر بسخرية: "كيف يمكن تصوير حملة كاملة بشعر مستعار غير مثبت بشكل صحيح؟".
لم تكن كيم وحدها في الحملة، بل شاركتها والدتها كريس جينر، التي بدت بإطلالة شبابية لافتة، مما جعلها محور حديث آخر بين المتابعين. وأشاد الكثيرون بمظهرها، حيث كتب أحدهم: "تبدو وكأنها في الخامسة والعشرين من عمرها!".
بين الإعجاب والانتقاد، نجحت كيم كارداشيان مرة أخرى في جذب كل الأنظار، مؤكدة أن أي خطوة تقوم بها، خاصة عندما تكون برفقة عائلتها، تتحول إلى حديث الساعة.