
في كلمات قليلة
في 28 أغسطس 2025، تعرضت كييف لهجوم روسي واسع بمئات الصواريخ والطائرات المسيرة، مما أدى إلى مقتل عشرة أشخاص على الأقل في مناطق سكنية. أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا تفضل التصعيد العسكري على المفاوضات السلمية.
تعرضت العاصمة الأوكرانية كييف لهجوم روسي واسع النطاق باستخدام مئات الصواريخ والطائرات المسيرة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن عشرة أشخاص وتدمير أحياء سكنية. هذه الهجمات المكثفة تعكس، بحسب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن روسيا «تفضل الصواريخ الباليستية على طاولة المفاوضات».
تسببت الضربات، التي وقعت في 28 أغسطس 2025، بأضرار جسيمة للبنية التحتية المدنية وتواصل فرق الإنقاذ جهودها للبحث عن ناجين تحت الأنقاض. يؤكد هذا التصعيد العسكري المستمر على الوضع المتوتر في المنطقة ويزيد من تعقيد الجهود الرامية إلى إيجاد حل سلمي للصراع.