
في كلمات قليلة
يحلل الخبراء "حركة 10 سبتمبر" في فرنسا، وتأثيرها المحتمل على إيمانويل ماكرون، والتغييرات التي نتجت عن مشاركة المنظمات اليسارية. يناقش التقرير كيف يمكن أن يؤثر انخفاض شعبية فرانسوا بايرو على خطط الحركة.
يثير "حركة 10 سبتمبر" تساؤلات حول قدرتها الحقيقية على ممارسة الضغط على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. يتساءل المحللون عما إذا كان الانخفاض المتوقع في شعبية فرانسوا بايرو، المقرر في 8 سبتمبر، سيعرقل خطط هذه الحركة.
يولى اهتمام خاص لتغير طبيعة الحركة نتيجة لانخراط المنظمات اليسارية التقليدية، ولا سيما حزب "فرنسا الأبية" (LFI). يدرس الخبراء كيف أثرت هذه المشاركة على تركيبتها الاجتماعية وقوتها المحتملة.