
في كلمات قليلة
تم إلغاء مهرجان "بلاك ميتال بليتزكريغ" النازي الجديد الذي كان مقرراً في 20 سبتمبر بالقرب من فردان من قبل منظميه. أثار هذا الحدث جدلاً واسعاً بسبب ارتباطه بالحركات اليمينية المتطرفة. يؤكد الإلغاء على يقظة المجتمع في مكافحة التطرف.
أعلن منظمو مهرجان "بلاك ميتال بليتزكريغ" (Black Metal Blitzkrieg) النازي الجديد، الذي كان من المقرر إقامته يوم السبت 20 سبتمبر في موقع غير محدد بالقرب من فردان (إقليم موز) وعلى الحدود مع لوكسمبورغ، عن إلغائه.
كان هذا المهرجان، المعروف بارتباطه بالحركات اليمينية المتطرفة والنازية الجديدة، يثير قلقاً واسعاً بين السلطات والجمهور. لم يتم الكشف عن الأسباب الرسمية للإلغاء، لكن مثل هذه الفعاليات غالباً ما تواجه معارضة شديدة من النشطاء المدنيين ووكالات إنفاذ القانون بسبب مخاوف تتعلق بنشر الأفكار المتطرفة. يمثل إلغاء "بلاك ميتال بليتزكريغ" حدثاً مهماً في المنطقة، ويسلط الضوء على يقظة المجتمع في مواجهة مظاهر التطرف.