
في كلمات قليلة
قبل ستة أشهر من الانتخابات البلدية، تسعى الأمهات العازبات إلى إسماع صوتهن، مؤكدات أنهن لا يرغبن في أن يتم تجاهلهن بعد الآن في السياسات العامة للبلديات. وقد قامت مجموعة "Mères déters" بوضع مطالب موجهة للمرشحين المستقبليين لضمان تضمين قضاياهن.
قبل ستة أشهر من الانتخابات البلدية القادمة، تسعى الأمهات العازبات جاهدات لإسماع صوتهن، مؤكدات أنهن لا يرغبن في أن يتم تجاهلهن بعد الآن في السياسات العامة التي تطبقها البلديات.
بهدف تحقيق تأثير مسموع، اختار تجمع "Mères déters"، وهو مجموعة من الأسر أحادية الوالدية، صياغة مطالب موجهة للمرشحين والمرشحات المستقبليين. تهدف هذه المطالب إلى ضمان أن تكون احتياجات وتحديات الأمهات العازبات جزءًا أساسيًا من الأجندة البلدية المقبلة.
وتأتي هذه الخطوة لتسليط الضوء على الإغفال المتكرر لهذه الفئة من قبل السياسات المحلية، حيث تعتقد هذه الأسر أن مصالحها لم تُمثّل بشكل كافٍ في البرامج والمشاريع الحالية للإدارات البلدية. ويأملن أن تشكل الانتخابات المقبلة نقطة تحول حقيقية، تضع قضاياهن في صلب الحملات الانتخابية والعمل البلدي اللاحق.