في كلمات قليلة
دعت النائبة الفرنسية إلسا فوسيون إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وغير متسرعة، مؤكدة أن قرارها يأتي في ظل «الغضب العارم» الذي يواجه الرئيس إيمانويل ماكرون.
صوتت إلسا فوسيون، النائبة عن كتلة اليسار الديمقراطي والجمهوري (GDR)، والتي تشغل مقعدها منذ عام 2017، لصالح اقتراح سحب الثقة من الحكومة في 16 أكتوبر. وقد شاركتها في هذا التصويت الغالبية العظمى من أعضاء الكتلة، باستثناء يانيك مونيه وميريانا ريد أربيلوت.
لكن فوسيون لا تكتفي بالدعوة إلى إسقاط الحكومة مرة أخرى، بل تطالب بـ «انتخابات رئاسية مبكرة ولكن غير متسرعة».
وترى النائبة أن «الغضب ضد ماكرون واسع النطاق»، مما يستدعي تغيير القيادة الرئاسية في البلاد.