في كلمات قليلة
تقدمت 102 وسيلة إعلام وجمعية فرنسية بطلب إلى المجلس الأعلى للحياة الجمعوية (HCVA) للتحقيق في القمع السياسي المزعوم، والذي يتمثل في استخدام "عقد الالتزام الجمهوري" وقطع الإعانات الحكومية.
تقدمت مائة واثنتان (102) من وسائل الإعلام الجمعوية والجمعيات العاملة في مجال المعلومات في فرنسا بطلب رسمي إلى المجلس الأعلى للحياة الجمعوية (HCVA). وتطالب هذه الجهات المجلس بإصدار رأي بشأن ما تصفه بـ «القمع السياسي» الذي يستهدف بعض الجمعيات، خاصة من خلال استخدام «عقد الالتزام الجمهوري» (CER) وقطع الإعانات الحكومية.
ويُعد المجلس الأعلى للحياة الجمعوية هيئة استشارية تأسست في عام 2011 وتخضع لسلطة رئيس الوزراء. وبموجب هذا الطلب، سيتعين على المجلس تقديم رأي رسمي حول الجانبين الرئيسيين لهذا القمع المزعوم.