في كلمات قليلة
أصبحت فرنسا منذ أكتوبر 2023 هدفاً لعمليات زعزعة الاستقرار التي يُزعم أنها مدعومة من الكرملين بهدف إثارة أزمة سياسية وتقسيم الرأي العام.
منذ أكتوبر 2023، أصبحت فرنسا هدفاً لسلسلة من عمليات زعزعة الاستقرار. ويُعتقد أن هذه العمليات تحمل بصمات الكرملين، وتهدف إلى إثارة أزمة سياسية وتقسيم الرأي العام الفرنسي حول القضايا الأكثر إثارة للجدل.