تجاوزات مزمنة للمواد المسرطنة في مياه الشرب بغويانا الفرنسية تثير قلق النواب

في كلمات قليلة

أثار النائب جان فيكتور كاستور في الجمعية الوطنية الفرنسية قضية التلوث الخطير لمياه الشرب في غويانا الفرنسية بالمواد المسرطنة، واصفاً الوضع بأنه يمثل خطراً صحياً دائماً على السكان.


أثار النائب عن غويانا الفرنسية، جان فيكتور كاستور، قضية التلوث المزمن لمياه الشرب في الإقليم خلال جلسة الأسئلة الموجهة للحكومة في الجمعية الوطنية يوم الأربعاء 29 أكتوبر. وذكر كاستور قائمة بالمواد الخطرة التي قال إن سكان غويانا يتناولونها يومياً.

«المركبات ثلاثية الهالوميثان، الألومنيوم، الزئبق... هذه هي قائمة السموم التي يتناولها سكان غويانا يومياً. كيف يمكن أن تصبح مياه الصنبور في إقليم يُقال إنه فرنسي خطراً دائماً على الصحة؟»

جاء هذا الاستياء من النائب المستقل عن كتلة اليسار الديمقراطي والجمهوري – الجبهة الشعبية الجديدة (GDR-NFP)، الذي طالب الحكومة بتقديم تفسيرات فورية حول هذه الأزمة الصحية.

نبذة عن المؤلف

إيلينا - صحفية تحقيقات ذات خبرة، متخصصة في المواضيع السياسية والاجتماعية في فرنسا. تتميز تقاريرها بالتحليل العميق والتغطية الموضوعية لأهم الأحداث في الحياة الفرنسية.