في كلمات قليلة
قناة+، أكبر ممول للسينما الفرنسية، تحاول تهدئة المخاوف في الصناعة بشأن تأثير مجموعة بولوريه، وذلك وسط ترقب لتصريحات رئيسها ماكسيم سعادة.
تعتبر قناة +Canal الفرنسية، بأكثر من 216 مليون يورو من التمويل المقدم في عام 2024 وحده، الممول الرئيسي للسينما الفرنسية بلا منازع. لذلك، يراقب مجتمع الفن السابع الفرنسي عن كثب أي تصريح يصدر عن رئيس القناة المشفرة، ماكسيم سعادة، وخاصة في ظل المخاوف المتزايدة بشأن تأثير مجموعة بولوريه.
تسعى القناة إلى طمأنة العاملين في صناعة السينما الفرنسية بأن دعمها للإنتاج المحلي سيستمر دون تأثر، وذلك على الرغم من الحديث عن نفوذ محتمل لجهات خارجية.
Read in other languages