في كلمات قليلة
أعلن الوزير الفرنسي السابق داميان أباد، الذي يواجه اتهامات بالاغتصاب، عن نيته الترشح للانتخابات البلدية في أويونا، منهياً بذلك شهورًا من التكهنات حول عودته السياسية. هذا القرار أثار جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية.
تداولت الشائعات لأشهر في وديان بوجيه حول عودة الوزير الفرنسي السابق داميان أباد إلى الساحة السياسية، وترشحه للانتخابات البلدية. وبعد تكهنات سابقة حول ترشحه في عدة بلدات وقرى مثل مونتريال-لا-كلوز وأربون ومارتينيا، سيعلن الوزير السابق، الذي يواجه اتهامات بالاغتصاب، انضمامه لقائمة مرشحين في مدينة أويونا الصناعية (أين).
تأتي هذه الخطوة في وقت تتواصل فيه التحقيقات بشأن مزاعم الاعتداء الجنسي ضده، مما يضيف بعدًا مثيرًا للجدل لعودته السياسية. وقد لفت اختيار أويونا كمسرح لحملته الانتخابية الجديدة انتباه الرأي العام ووسائل الإعلام بشكل كبير.