في كلمات قليلة
في فرنسا، تبدأ النساء فعليًا في العمل "مجانًا" اعتبارًا من 10 نوفمبر بسبب الفجوة الكبيرة في الأجور بين الجنسين، على الرغم من تحسن طفيف مقارنة بالعام الماضي.
لا تزال الفجوة في الأجور بين الجنسين قائمة بشكل صارخ في فرنسا، رغم "كسب" النساء ليومين إضافيين مقارنة بعام 2024. فوفقًا للتحليلات، إذا تقاضت النساء أجرًا بالساعة مماثلًا للرجال مع الاحتفاظ بدخلهن السنوي الحالي، فسيتوقفن رمزيًا عن تلقي أجورهن اعتبارًا من الساعة 11:31 والدقيقة 22 من يوم الاثنين الموافق 10 نوفمبر.
يشير هذا التاريخ الرمزي إلى اللحظة التي يصبح فيها عمل النساء غير مدفوع الأجر بسبب الفروقات في معدلات الأجور. ورغم التحسن الطفيف في هذا المؤشر، لا تزال الفجوة واسعة، مما يسلط الضوء على استمرار التحديات في مجال مساواة الأجور في سوق العمل.